مارك ماك -آدم
نائب رئيس المدرسة الثانوية
اسمي مارك ماك -آدم وأنا فخور جدًا بكوني نائب رئيس القسم الثانوي في مدرسة جيمس متروبول. أنا متحمس للغاية وأتطلع إلى الترحيب بطلابنا للعام الدراسي الجديد 2020-2021.
منذ أن كنت طفلاً صغيرًا، أردت أن أصبح مدرسًا ولدي شغف بالعمل مع الأطفال منذ الصغر من خلال الرياضات والمعسكرات الصيفية في أيرلندا طوال سنوات المراهقة.
مسقط رأسي بلدة صغيرة في أيرلندا تسمى مقاطعة موناغان انتظمت في كلية سانت ماكارتان في موناغان حيث أكملت تعليمي الثانوي وحيث تقدمت لامتحانات شهادة التخرج من أيرلندا. بعد ذلك انتقلت إلى دبلن حيث أكملت دراستي لنيل شهادتي الجامعية في علوم الرياضة والصحة في جامعة دبلن سيتي. طوال فترة وجودي هنا، مثلت جامعتي في كرة القدم وسافرت إلى جميع أنحاء أيرلندا وشاركت في المسابقات.
ثم تابعت إجراء الدراسات العليا في التربية (PGCE) في تخصص التربية البدنية في جامعة جون مور، بليفربول. درست في شمال غرب إنجلترا لبضع سنوات قبل أن أنتقل إلى لندن حيث درست لمدة خمس سنوات. لقد عملت كرئيس لقسم التربية البدنية ورئيس الصف ومساعد الرئيس قبل أن أتولى هذا المنصب الآن كنائب للرئيس في جيمس متروبول. كوني مدرسًا للتربية البدنية، فأنا أتطلع دائمًا لتحدي نفسي ولست خائفًا من الخروج من منطقة الراحة الخاصة بي.
أنا متحمس للغاية للتدريس والتعلم. أعتقد أنه من واجبنا كمتخصصين في التعليم أن نمنح كل طالب أفضل فرصة ممكنة لتحسين وإعداد طلابنا لمجتمع تنافسي يلتهب باستمرار. أعتقد أنه يجب مجابهة جميع الطلاب بالتحدي في بيئة تعليمية محفزة وسأعمل على غرس شعور بالفخر لدى جميع الطلاب في جيمس متروبول.
أنا رياضي شغوف وأتفهم الأثر الإيجابي للرياضة على الأطفال الصغار من حيث الثقة بالنفس والعمل الجماعي والانضباط. يساهم كل ذلك في تحسين بيئة العمل داخل الفصول الدراسية. كبرت، ولعبت كرة القدم الغيلية (كرة القدم الأيرلندية) وكرة القدم ولا أزال ألعبها بشكل تنافسي قدر الإمكان حتى يومنا هذا. كما أستمتع بالسباحة والذهاب إلى صالة الألعاب الرياضية ولعب جولة الجولف الفردية. مع وضع هذا في الاعتبار، فأنا متحمس جدًا للطلاب الذين يشاركون في الأنشطة اللامنهجية لأنني أعتقد أن هذا يعزز أسلوب حياة صحيًّا ونشطًا. أحب السفر في أوقات فراغي واستكشاف مختلف البلدان والثقافات والمأكولات.
لا أستمتع فقط بالعمل مع الطلاب ولكني أرغب أيضًا في دعم المعلمين والعمل معهم عن كثب. إن مساعدة المعلمين على صقل ممارساتهم وتحسينها باستمرار أمر يحفزني. يجلب كل عام دراسي تحديات جديدة لكل من الموظفين والطلاب وأنا أستمتع بهذا التحدي التالي في حياتي المهنية وأتطلع إلى العمل مع طلابنا في العام الدراسي المقبل. أتطلع إلى مقابلة جميع الطلاب الجدد وأولياء الأمور والموظفين الجدد ودعمهم لتحقيق إمكاناتهم.